أ-
المقدمة
تذكر
فيها أفكارا ومفاهيما وقرارات و مشكلة البحث الملحة خلفية البحث و أسباب اختيار
هذه المشكلة ومدى النقص عن القيام بهذالبحث.
ب– مشكلة البحث
ينبغي
أن تصاغ مشكلة البحث في وضوح، ويتطلب هذا من جانب الباحث اختبار الألفاظ
والمصطلحات لعبرات المشكلة أو الأسئلة التي تطرحها للبحث بحيث تعبر في دقة عن
مضمون المشكلة. وينبغي أن توضح أيضا مجال المشكلة كأن تعتبر في ايجاز عن أنواع
الأفراد أو الأدوات أو المواقف التي يستخدمها البحث.
ج– أهداف البحث
الذي بيحث متسلسلة بأسئلة البحث. أو تكتب هنا
مشكلة البحث أو تحديد البحث.
د
- فروض البحث
فالفروض
هو الاجابة المحتملة عن سؤال الدراسة إنه استنتاج من الباحث، ولكن ليس استنتاجا
عشوائيا، بل استنتاج مبنى على معلومات أو نظرية أو خبرة علمية محددة. ان ابرز
خصائص الفرض الجيد هو امكان اختبارة احصائيا، وبما ان الفرض يعبر عن علاقة بين
متغيرين فإنه يصاغ بشكل يوضح هذه العلاقة.أو في كلمة أخىرى نكتب هنا اجابة مبدئية
لأسئلة البحث.
ﻫ– أهمية البحث
هي
يوضح تحت هذه الفقرة القيمة العلمية والعملية لموضوع البحث، ويمكن إبراز هذا
الجانب من خلال ما يأتي :
۱. إبراز بعض
الجوانب، أو وصفها، أو شرحها
۲. صحة
بعض النظريات، والأفكار من عدمها
۳. سد
بعض الثغرات في ما هو متوافر من المعلومات
٤. كشف
القناع عن بعض التفسيرات الخاطئة
٥. تصحيح
بعض المناهج
٦. حل
بعض المشاكل العلمية
٧. إضافة
علمية جديدة، أو تطويرات متوقعة
و– حدود البحث
ومن
المهم أن يوضح الباحث حدود البحث والدراسة وذلك فيما يتصل بجوانب المشكلة ومجالها
والعينة أو الأفراد أو المؤسسات التي سيشملها البحث. والتحديد يساعد الباحث على
التركيز على أهداف معينة ويجعله طوال اجراء البحث وجمع البيانات وتفسيرها والتوصل
إلى نتائج معينة على وعى بحدود بحثه ونتائجه. ويساعد هذا التحديد أيضا في تجنب
التعميم الزائد أو تعميم النتائج إلى أبعد من حدود البحث فضلا عما يوفر
"الباحث من اقتصاد في الجهد والوقت والتكلفة" ويفضل أن يوضح الباحث
تبريرات هذه الحدود.
ز– تحديد المصطلحات
هي
التي جرى استعمالها خلال عرض البحث، وبيان المقصود منها. ولنا حرية في تحديد
معانيها لأن المعنى المقصود هو المعنى الإجرائي وليس المعنى الأساسي المقتبس من
المراجع.
ح– الدراسة السابقة
تكتب
هنا بحوثا ترتبط بموضوع بحثك بذكر اسم الباحث وعنوان بحثه واهداف بحثه ومنهج بحثه
ونتائج بحثه. وفي النهاية نكتب تعليقاتنا واستفادتنا من هذه البحوث وتبريراتنا على
أن بحثك بريئ من تكرار نتائج البحوث
المدروسة.
Tidak ada komentar:
Posting Komentar